نادر دياب، كثيرا، وجمعتهما الكثير من المواقف الجميلة، وكان رائعًا على المستوى المهني والإنساني، ويسعى لمساعدة الأجيال الحديثة في تنمية مهاراتهم، ويساعدهم ويشد من أزرهم ليصلوا إلى القمة.
يسري: مدرسة الإعلام في مصر تقضي بأن يتواصل كل جيل مع الأخر
وأضاف «يسري»، خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أن مدرسة الإعلام في مصر تقضي بأن يتواصل كل جيل مع الجيل الآخر، ليكتسب منه الكثير من الخبرات، وهو جزء من الهوية الإعلامية المصرية.
يسري: نادر دياب عرف عنه التزامه الشديد في المواعيد
الإعلامي بشكل عام دائمًا ما يكون أبنا لمرحلته أو زمانه، إلا أن السياق الزمني الخاص بالإعلاميين خلال الفترة الحالية قاس وبه منافسة شديدة، «إحنا أبناء جيل التسعينات، فيه حد ممكن يكسر القواعد بعد استيعابها، وسيكون بمثابة رجل مجدد ومحدث، والمدرسة المصرية للإعلام عريقة ولها أعرافها وتقاليدها».