المتحدث قال لوسائل الإعلام: "هذا القرار لا علاقة له بنظرتنا للحوثيين وسلوكهم المستهجن، بما في ذلك الهجمات على المدنيين وخطف مواطنين أمريكيّين”، ولكنه ”ناجم فقط عن العواقب الإنسانية لهذا التصنيف الذي قامت به الإدارة السابقة"، لأن ذلك وفقاً “للأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية سيؤدي إلى تسريع أسوأ أزمة إنسانية في العالم".
وأضاف: "أكدنا التزامنا مساعدة السعودية في الدفاع عن أراضيها ضد هجمات جديدة”.
ورد السفير الإيراني في صنعاء عبر تويتر كاتباً: “أمريكا الشيطان الأكبر، ولسنا متفائلين بحديث الأمريكي، وبالتأكيد فالإدارة الجديدة لها سياسة مختلفة عن سابقاتها وهو فرض الحضور السياسي والعسكري مباشرة في اليمن، كما حدث في كل من العراق وسوريا، يجب أن نُعوّل على الله وعلى الشعب اليمني الذي اكتسب مقاومة وصمودا أسطوريا، وسيستمر حتى النصر”.