في أول رد لها على الحادثة، أدانت الأمم المتحدة، اليوم الأحد، إعدام مليشيا الحوثي 9 مواطنين يمنيين، في صنعاء.وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة:، إن المنظمة الدولية، تدين بشدة إعدام الحوثيين 9 مواطنين
أثار إعدام ميليشيا الحوثي الارهابية، اليوم السبت، تسعة من أبناء تهامة، موجة غضب شعبية واسعة، وصلت إلى صفوف الميليشيا نفسها.وقالت مصادر مقربة من الميليشيا أن قيادات حوثية متورطة في قتل "الصماد" استخدمت أبناء
لقي أربعة من مسلحي مليشيات الحوثي مصرعهم وأصيب آخرون،اليوم السبت 18 سبتمبر 2021م، في هجمات متزامنة شنتها المليشيات الحوثية في جبهات حيس والتحيتا والجبلية جنوب الحديدة غربي اليمن ضمن خروقاتها المتصاعدة لاتفاق
لقي 8 من مسلحي مليشيات الحوثي مصرعهم وأصيب عشرات آخرين خلال تصدي القوات المشتركة لهجوم شنته المليشيات على منطقة الفازة التابعة للتحيتا جنوب الحديدة.
وقالت مصادر عسكرية ميدانية أن القوات المشتركة تصدت لهجوم
صدى الساحل - الحديدة
لقي أربعة من مسلحي مليشيات الحوثي مصرعهم وأصيب آخرون،اليوم السبت 18 سبتمبر 2021م، في هجمات متزامنة شنتها المليشيات الحوثية في جبهات حيس
صدى الساحل - الحديدة
لقي 8 من مسلحي مليشيات الحوثي مصرعهم وأصيب عشرات آخرين خلال تصدي القوات المشتركة لهجوم شنته المليشيات على منطقة الفازة التابعة للتحيتا
استنساخ لتجربة "لجنة الموت" الإيرانية عام 1988، يعيدُ الحوثيون من صنعاء صناعة الموت ذاته بشكلٍ تدريجي يتجسد من خلال استهداف الفئات الضعيفة من المجتمع اليمني وجعلها ضحايا إرهابهم الدموي لتأكيد نزعتهم تجاه
قائد المقاومة الوطنية رئيس المكتب السياسي: من يستحق الإعدام اليوم هو عبدالملك الحوثي الذي أراق دماء اليمنين وأشعل حرباً أحرقت وأدمت كل بيت وليس أبناء تهامة الأحرار | وكالة 2 ديسمبر
قائد المقاومة الوطنية رئيس المكتب السياسي: أبناء تهامة الأحرار لم يستكينوا لمذابح الائمة في الزرانيق ولن يستكينوا لمذبحة اليوم ومثلهم كل اليمنيين | وكالة 2 ديسمبر الإخبارية
window.dataLayer
قال قائد المقاومة الوطنية رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، إن من يستحق الإعدام هو زعيم المليشيا التابعة لإيران المدعو عبدالملك الحوثي، وليس أبناء تهامة وقبائلها التي أكد أنها لن تستكين
بدى المدعو مهدي المشاط، رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى، اليوم السبت، بين يدي "الحاكم الفعلي لصنعاء" مزهوا بغرور من "زمن تقييد الجريمة ضد مجهول"؛ في إشارة إلى سنوات ما قبل انقلاب المتمردين