ويؤدي الافتقار إلى الأهداف الواضحة إلى فقدان التوجه والشعور بالضياع، بينما يؤدي تجنب تحمل المسؤولية إلى تفادي فرص التعلم والتحسين. كما أن الشك في الذات يُضعف الثقة ويمنع المخاطرة واستغلال الفرص المتاحة. أما الخوف من النقد فيمنع الأشخاص من التطور ويجعلهم يتجنبون المواقف التي قد تساعدهم على التحسن.
من جهة أخرى، الإفراط في التخطيط يمكن أن يعوق التنفيذ الفعلي، والعيش في الماضي يعطل التقدم نحو المستقبل. وأخيراً، إهمال رعاية الذات، يؤدي إلى الإرهاق ويقلل من الإنتاجية، مما يؤثر على الأداء العام ويعوق تحقيق الأهداف.