يواصل الأخ وليد الفقيه اعتصامه لليوم الثاني على التوالي امام مقر المفوضية للاجئين نيابه عن المتضررين اليمنين اللاجئين في ماليزيا وذلك لاستهانه المواطن اليمني وعدم معاملته كباقي اللاجئين من جميع الجنسيات على الاقل بأبسط الأشياء من حمايه وبطائق تعريفيه مما يسهل عليهم العيش بدون خوف ولاكن تعنت المفوضية للاجئين في ماليزيا خصوصا مع اللاجئين اليمنين وصل منتهاه برغم المناشدات الإنسانية والحقوقية مما تمر به اليمن من صراعات وازمات وحروب اثقلت كاهل المواطن اليمني وحرمته من أبسط مقومات الحياة في الداخل والخارج. هذا وقد رفع شعارات تدين المفوضيه للاجئين وعدم معاملة اليمنين كالحيوانات وايضا تكلم عن معانات العديد من اليمنين في ماليزيا الذين ليس لديهم هويات تعريفيه او تجاوزو مده الاقامه في ماليزيا.