هذا وقد اطلعت على تاريخ العمل ومكونات الملف الساقي وذلك أثناء اجتماعها مع أعضاء اللجنة الوطنية لوضع في ادعاءات حقوق الإنسان، بالعاصمة المؤقتة عدن، لبناء سلام شامل وفاعل في المساهمة وعدم عدم وجود حقوقهم القانونية.
كما حددت سلسلة واسعة النطاق ولقاءات استشارة مع قيادات حكومية في الحكومة الشرعية المعترف بها رسميًا. الدولة والمجتمع المدني في العاصمة المؤقتة عدن. حيث تقيم كل وزير الشؤون الاجتماعية وحقوق الإنسان. لبحث المواضيع لا ليس لها طابع السلام والجانب الإنساني، للدورة الاجتماعية.
إضافة الى اتصالات مع تنسيق جامعة عدن، واللجنة الاستشاريين للخطة الوطنية للمرأة، وكذلك.
كما عقدت لقاء هاما مع قطاع النساء السياسيات في عدن، وقدمن مجموعة من التوصيات المتعلقة بها ومطالبهم بالمساواة والتمكين.
وتشمل عضوية المنظمة قد في جلسات المباحثين التي تعقدها المبعوثين إلى اليمن، مع كل من الرئيس رشاد العليمي رئيس مجلس التجارة المختص ونائبه عيدروس الزبيدي، باعتباره الحكومة معين عبدالملك وقيادات الدولة، والتي بحثت فرص تجديد هدنة موسعة، واتفاقية مفاوضات سلام شاملة، إضافة الى عدد من الملفات ذات الصلة.