متابعة- بتول ضوا
الدوخة من أبرز المشكلات الصحية التي تواجه الكثير من السيدات. والدوخة ليست مرضاً، بل هي عارض من أعراض العديد من الاضطرابات المختلفة.
فتعرفي في النقاط الأسباب الكامنة وراء الدوخة:
– دوار الوضعة الحميد (BPV):
سبباً شائعاً للإصابة بالدوخة المرتبط بالدوار، ويؤدي إلى دوار قصير المدى عندما يغير شخص ما حركته بسرعة، مثل النهوض من السرير بسرعة بعد الاستلقاء.
– مرض “مينيير”
مرض ينجك عن تراكم السوائل في الأذن مع امتلاء الأذن وفقدان السمع وطنين الأذن.
– ورم العصب السمعي:
وهو ورم غير سرطاني يتكون على العصب الدهليزي القوقعي (العصب السمعي)، والذي يربط الأذن الداخلية بالدماغ.
– الجفاف:
أحد الأسباب الشائعة للدوار ويحدث نتيجة فقدان الجسم للكثير من السوائل.
– نوبة الصداع النصفي: سبب شائع للدوخة.
– مشاكل الأذن الداخلية: وهي المنطقة التي تستشعر الحركة وتنظّم التوازن، وتشمل هذه المشاكل ضعف السمع.
– قد ترتبط الدوخة ببعض الأدوية كمرخيات العضلات. الأدوية المضادّة للصرع. مضادات الهيستامين. وأدوية ضغط الدم.
– الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم.
– اعتلال عضلة القلب: حيث تصبح عضلات القلب صلبة وضعيفة وتضخ كمية أقل من الدم، مما يؤدي إلى أعراض عديدة مثل الدوخة والإغماء وصعوبة التنفس.
– النوبة القلبية. وعدم انتظام ضربات القلب: يحدث عدم انتظام ضربات القلب.
– مشاكل الدورة الدموية.
-التمرين المفرط: قد يجعل مجهودكِ المفرط تشعرين بالدوار أو الدوخة.
-الإرهاق الحراري: قد تجعلك الحالة تشعرين بالدوار والعطش والضعف.
– انخفاض حجم الدم: يمكن أن ينتج انخفاض حجم الدم عن النزيف أو الجفاف، كما يمكن أن يسبب الدوخة والتعب وانخفاض ضغط الدم.
– اضطرابات القلق: قد تكون الدوخة مرتبطة بالقلق دون وجود أسباب جسدية أخرى.
– فقر الدم: قد يجعلكِ تشعرين بنقص الأكسجين الناجم عن فقر الدم إضافة إلى الشعور بالدوخة والدوار أو التعب أو ضيق التنفس.
– نقص السكر في الدم.
– التسمم بأول أكسيد الكربون.
– دوار الحركة.
-التصلب المتعدد (MS): وهو مرض يضرُّ الدماغ والحبل الشوكي، ويسبب مجموعة من الأعراض التي يمكن أن تشمل الدوخة