ونقل البعد الرابع عن ناشطين التأكيد ان هناك مطالبات مستمرة بعودة الخدمة الى عدن والتراجع عن قرار الاغلاق نظراً لما تسبب به من اضرار لحقت بالمواطنين وأصحاب الأعمال.
ونقل يمن اونلاين عن مصادرها ان الشركة تعمل من اجل إعادة الخدمة بالتفاوض مع الجهات في عدن وان عودة الخدمة مرهون بنتائج ذلك التواصل.
وتساءل مهتمون عن أسباب اغلاق يو واستمرار يمن موبايل رغم ان مقر الشركتين صنعاء وهذا ما يؤكد ان ما ينشر حول أسباب اغلاق يو غير صحيح وان هناك أسباب أخرى منها الابتزاز على رأس أسباب إيقاف الخدمة.
الى ذلك يتحدث ناشطون عن وقوف جهات عدة خلف قرار الإيقاف منها جهات لديها مشاريع منافسة وترى الى ان وجود يو في عدن سوف يؤدي الى الاضرار بمصالحها رغم فارق جودة الخدمة المقدمة للمواطن بين الفور جي الخاص بيو وبين الخدمات المماثلة المقدمة من الشركات الأخرى إضافة الى ان هناك مشاريع منافسة لم تنفذ بعد ويقف خلفها نافذون منهم حميد الأحمر بشركته سبأفون وكذلك العيسي وآخرين وهذا ما يفسر الهجمة الشرسة التي تتعرض له العمانية اليمنية للاتصالات.