أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الخميس، أن الرئيس إيمانويل ماكرون يواصل عمله عبر لقاءات افتراضية.
وأصيب ماكرون بفيروس كورونا المستجد، ما دعاه لدخول الحجر الصحي لمدة سبعة أيام ويمارس عمله عن بعد، فيما يعكف مكتبه حاليا على تحديد المخالطين المحتملين لإبلاغهم بالأمر.